اخضعت أوراقــــي....
وروضت اقلامــــي..
لأجلــــك لا لأجل شــيء آخــــــر...
أجلســت قلبــي أمامـــي..
حاملــة عقلي بيدي اليســـرى...
مستلةُ قلمي بتلــك اليمنــى..
كتبت الاولــى وأتبعتهـــا آخريـــــات..كلها تؤول للنهايــة.. فبكل واحدة يستوقفني
كبريائي..
خجلي...
وصمتي...
لتحول بيني وبين الحروف..
قررت ان تكون هذه الاخيرة..
فهنا.. سأخرج عن صمت قد طال..
واسرق من الكبرياء بضع اميال..
لأسهرها وحدي ... مستحضرةً,,,
صوتك.. رقتك.... وعيناك التان لا اكاد اعرفهما...
وبسمتك.. التي ان لم تكن تأسرني فهي تزيدك أسراُ داخل قلبي ...
رجل مثلك بغيابه يلغي كل الرجال...
فكيف حضورك تراه يكون؟؟؟
أأكتـــــــب لــــــك:-
أخي..
صديقي..
رفيقي..
ملهمي..
سيدي...
أم تراك عشيقي..؟؟
من هنا اعلن على كل ما ...،،،
تراه عينـــــــاك..
ما تلمســه يداك....
بل كل ما تلفظه شفتـــاك...
غيرتــــــــــي....
عشقــــــــي..
جنونـــــــــي..
وحبـــــــــــــــــــــــي..
وأقــــــــــف واضعةُ خجلي على الضفاف..
لأخلع رداء صمتــي...
واستبيح الحروف وانتهك حرمتها..
معلنة اعترافاتي...
بإنني لم أحبك يوماًً.. بل احببتك كل يوم...
بأنني لا اشتاق لك... بل اشتاقــك..
بأنني لا أســهر حباً بالسهر... بل حبا برسم ملامحك على وجه القمــر
بأنني لا أنام حبأ بالنوم بل ... حباُُ باحلام ارقص معك تحت شتائها..
لم أدمن الانتظار يوماً...
كما آدمنت انتظار صباحات... تحتضن عيناي فيها رؤيتك.....
تخطيت حدود اللغه بل وحدود الادب والحياء....
إعذرنـــــــــــــــــــــــــي...........،،،،
فلقد عشقتك بل قد اكذب ان لم اقل ادمنتــــــــــــــــــــــــــــــــك...
فأنت من ...
أســـر اوقاتي..
استبــاح احلامــي...
وسلبني براءة اقلامـــــي
وعلى يديك كانت الهزيمة والسقـــوط...
ورفعت رايــة حبــــك معلنـــة استسلامي.... وكامل انطياعي...
لــــــــــــــــــــــك وحــــدك......
لملمت حاجاتي.... ودعت عالمي وانطلقت مسافرةُ
لعالمــــــــــــــــك على اثير النسمــــــات...
هامســــــــــــــــــــــة خلف اذنيك ... بكل ما اوتيت من عشـــــــــــــــــق
**... أحبـــــــــــــــــــــــــــــك يا هــــــــــذا...**
بقلمـــ المتواضع ـــي:ــ
بشرى
وروضت اقلامــــي..
لأجلــــك لا لأجل شــيء آخــــــر...
أجلســت قلبــي أمامـــي..
حاملــة عقلي بيدي اليســـرى...
مستلةُ قلمي بتلــك اليمنــى..
كتبت الاولــى وأتبعتهـــا آخريـــــات..كلها تؤول للنهايــة.. فبكل واحدة يستوقفني
كبريائي..
خجلي...
وصمتي...
لتحول بيني وبين الحروف..
قررت ان تكون هذه الاخيرة..
فهنا.. سأخرج عن صمت قد طال..
واسرق من الكبرياء بضع اميال..
لأسهرها وحدي ... مستحضرةً,,,
صوتك.. رقتك.... وعيناك التان لا اكاد اعرفهما...
وبسمتك.. التي ان لم تكن تأسرني فهي تزيدك أسراُ داخل قلبي ...
رجل مثلك بغيابه يلغي كل الرجال...
فكيف حضورك تراه يكون؟؟؟
أأكتـــــــب لــــــك:-
أخي..
صديقي..
رفيقي..
ملهمي..
سيدي...
أم تراك عشيقي..؟؟
من هنا اعلن على كل ما ...،،،
تراه عينـــــــاك..
ما تلمســه يداك....
بل كل ما تلفظه شفتـــاك...
غيرتــــــــــي....
عشقــــــــي..
جنونـــــــــي..
وحبـــــــــــــــــــــــي..
وأقــــــــــف واضعةُ خجلي على الضفاف..
لأخلع رداء صمتــي...
واستبيح الحروف وانتهك حرمتها..
معلنة اعترافاتي...
بإنني لم أحبك يوماًً.. بل احببتك كل يوم...
بأنني لا اشتاق لك... بل اشتاقــك..
بأنني لا أســهر حباً بالسهر... بل حبا برسم ملامحك على وجه القمــر
بأنني لا أنام حبأ بالنوم بل ... حباُُ باحلام ارقص معك تحت شتائها..
لم أدمن الانتظار يوماً...
كما آدمنت انتظار صباحات... تحتضن عيناي فيها رؤيتك.....
تخطيت حدود اللغه بل وحدود الادب والحياء....
إعذرنـــــــــــــــــــــــــي...........،،،،
فلقد عشقتك بل قد اكذب ان لم اقل ادمنتــــــــــــــــــــــــــــــــك...
فأنت من ...
أســـر اوقاتي..
استبــاح احلامــي...
وسلبني براءة اقلامـــــي
وعلى يديك كانت الهزيمة والسقـــوط...
ورفعت رايــة حبــــك معلنـــة استسلامي.... وكامل انطياعي...
لــــــــــــــــــــــك وحــــدك......
لملمت حاجاتي.... ودعت عالمي وانطلقت مسافرةُ
لعالمــــــــــــــــك على اثير النسمــــــات...
هامســــــــــــــــــــــة خلف اذنيك ... بكل ما اوتيت من عشـــــــــــــــــق
**... أحبـــــــــــــــــــــــــــــك يا هــــــــــذا...**
بقلمـــ المتواضع ـــي:ــ
بشرى