اهلاُ وسهلاُ

أهلاً لكــــــل من زادني شرفــاُ بمرووره هنا ,,,
وان كان لي أمنيــه فهي أن تترك تعليقــاً يعبر عمــا رأيته من حروفي المتواضعــه
,, ودمتــم بــِود

Saturday, 29 September 2012

خطاب شرقيـــة ... *مُنِعَ من النّشر *




لم يكن يوماً أعتيادياً ...فلا المنبه يملك تلك الصرخة المزعجه ... ولا الشمس لها تلك الاشعه اللاذعة... حتى الهواء يومها بدا كأنه يحمل أكسجيناُ مختلف ...

فــ يومها لم ترتدي .. زيها المعتاد .. بل اختارت رداءً يناسب موقفاً كالذي ينتظرها ...   

     "لأنــكـِ ولدتِ شرقيـه"

هذا ما بدأت به خطاباً... شهق لقولها كل رجل حضر .. ليقتنص لو غلطة أملائيه قد تكون تعثرت بها 

...وأكملــــــــت :..........

أتعلمي ماذا كتب عليكــِ لإنكـِ شرقية المولد ..!!!؟

كتــب عليكــِ ارتداء عباءة العادات ... وادمان قهوة التقاليد ,,,,كُتب عليكــِ الموت بحد الشوق... والشنق بحبال الحنين ..لماذا هذا الشقاء ..!!!!


لإنكـِ شرقية المولد ... عزيزتي ...

.فإن زلت قدم أحداهن وتعثرت بعتبة الحب,,,, أو حتى نبض شيء يسكن حناياها ..كُتب عليها التعااسه والشقاء ...لماذا...؟؟!!
يكون تقديم أحداهن ضحية ,,شرف قرباناً لمجتمع مغفل ,, أسهل من ذبح اضحيه صباح العيد ..وبكل بساطه...
يكون الجلاد ............. رجل شرقي المولد .. مثلها حقـاً يالسخرية القدر ...
هو حتماً أحد أولئك الذين ابدعوا ...
بماذا ابدعوا ,,,!!؟؟؟
اببدعوا في تعليمهن حرفة الكتمان .. واتقنوا اانتقاء عناوين مناهج دراستهن ..
 ليكون الدرس الاول في كل منهاج" عيب , ممنوع, والناس شو رح تقول عنا "
فلكم يا من احترفتم سّن قوانين الشرق تلكالم يبتلى أحدكم بعشق أحدهم يوماً ؟؟!!
ألم يملك قلباً نبض يوماً...!!!  
لماذا أُحل لكم ما حرم عليهــــن ؟؟؟؟؟!!!!!
ولم تملكوا من الفتوى سوا "ناسيه احنا وين ساكنين "" أي بين قوسين ...
( أحترفن الصمت وامتهن الخوف واتخذن من ثقافة العيب تفسيراً لكل مأزق) 
وأن تجرات وسألت أحداهن يوما ... سؤاللم تملك من الجواب سوا .."عيب شو هالحكي "

أيا معشر الجهل كفاكم ...... بـــكـــــــــــل ممنوع مرغـــــــوب ..... *عبرة*..


فلم يملك كل رجل حضر  بين جموع هذه النسوة الشرقيه

الا ان يقف مصفقاً لها ..     وكل منهم هامساً بنفسه ..هاي وين أبوها عنها ........


بقلمـ المتواضع ــي:-


 بشرى  

Thursday, 21 June 2012

”قناعــــــــــــــــــــــــــــــاتِِِ”




”قناعــــــــات”

كلمة اصبحت لا تفارقني مؤخراً  علها اصبحت المحور الأهم في كل نقاشاتي واحاديثي,,,,
والجزء الاكبر ممــــــــــــا تخطه أقلامي .,.,
"„قناعـــــــات„"
ايقنت لاول مرة استخدمت بها تلك الكلمه انني فعلا تعلمت....  وقد اكون وصلت لفكر يسمح لي بان أُنَظِرَ على من هم حولي باعطائهم قليلا من النصائح التي اراها هائله ومذهله,,,,
- طبعا لفتاة لم تتجاوز العشرينات -
وصولي لتفكير كهذا : 
اظنه يمنحني الحق ان اتحدث عن الحياه وعن تجاربها,,,,,,
لعل اول قناعه قادتني لاصبح بهذا الفكر
 الا وهي مقولة احد الادباء:
" نحن لا نتعلم الحياة من الاخرين نتعلمها من خدوشنا من كل ما يبقى منا أرضاً بعد سقوطنا و وقوفنا,."
لـــــــــــذلك لا تشكر أحدا خذلك أبدأًًًًًًً
أشكر نفسك لانها سمحت لك بان تدخل شخصا لحياتك فكان درسا,,,,
لاتستخدم كلمـــة.......................... ” أنا أثق بك”    أبـــدا !!!!
و ابتعد عن خرافة ...”لا استطيع العيش بدونك”
خصوصا تلك المصحوبه بالرواية الكاذبه...... ” انت بالنسبه لي مختلف عن الكل”
أمــــــورٌ بسيطه كتلك الامور قد تقودنا لكثير من المنحدرات
التي لا يحب احدنا وصولها.....
علما انها اول خطوة في درس 
”كيف تمتلك قناعاتـــــك الخاصة”

بقلمــــ المتواضع ــــي:-
بُـشـــرى ,,,,

Tuesday, 22 November 2011

بصحبة فنجان قهوتي ღ


**.. لا أعلم أيحق لي أن احسدكي ايتها الارض ,,,
على عاشق يغيب كل عام ليعود مرة اخرى فيغمركي بين اضلعه ,,,, يعود ليسقيكي عشقاً ويرويكي من بعد ظمأ الحنين,,
أبتهجي فلكي من كل عام عدّة ليالِ لتبوحي له ,,, وتسامريه وتسردي له روايات تلك الايام التي اشرقت عليك الشمس من دونه....
فيعـــود ... بعد أن أوجعكي فراقه ولذعتكي شمس الشووق له,,,
ليخاطبكي بلهجة عاشقِ ملتاع :,,,,,,
لا تحزني ........ فأنا هنا دومـــــــــاً لإجلكــي ومهما طــال البعــد يومــاً سأعود عامـــاً لأسقط بين احضانك,,,


**..وما الحــب ألا رواية خرافيــة ,,, أبدعــها الرجــال ,,,,,,,تـصدقها   النســـــاء الحمقاوات ,,,

**..لــم تكن عبارة أحبــك للأبـــد ,,,هي أكبــر كـذبــة ,,,عرفها تاريخ الأدب ,,
بل تفوقها تلـك العبارة التي يميــزك فيها احدهم ,,, 
بقوله :
"أنت بالنسبه لي مختلــف عن كل البشــر "

فكفوا عن حمافاتكــم ولا تصـدقوا كل ما تسمعــون ,,,


**..ها انا عــدت لاحضان ذكرياتني 
مرة ارثثيها ...
ومرة اهجيها..
واخرى امطرها مدحاُ.....
ماذا تراها تقول عني لو نطقت يوماُ...
هل تراها تذكرني بخير...؟
غريبه هي الذكريات ... لا تشبه شيء وتشبه كل شيء...
تضعنا على مفترق طرق فلا طريق يشبه الاخر... ولا اخرين لهم نفس الطريق...
هي كتلك السراديب نعتق فيها كل لحظاتنا ..
كما يعتقون ارقى انواع النبيذ .. ليسكرو ا هم على رشفات منه .. ونسكر نحن على لحظات مرت ... ولن تعود يوماُ...


**..مرةُ اخرى عادت لتستلقي على ذلك المقــعد... تعيد شريط الذكريــات بكل ما تحتويها..
بحلوها.. ومرها..
كيف بدأت القصة؟؟... وكيف تراها ستنتهي؟؟...
ذاك الشغــف عند لحظات اللقاء...
أم تلك النشــوة بعد استراق النظــرات...
مزاحــــــه... كلامــه الذي كان يحمــل ألف معنىً ومعنى...
أيــــن ترى ذهب كل هذا..؟؟
""
هل صحيح بإن لمشاعرنــا فترة من الصلاحيــة حقاً""..
أم تراه حين احبــها ,,,باتت من ضمــن ما يملــك....
فلــم يعد هنالك داعٍ للأهتمــــــــــــــــــــام أكثــــــر...
هل ما زال يحبهـــا ..؟؟
أم هل تراه احبـــــــها يوماً؟؟
أم ستغدو لتصبـــح من ضمن الآخريـــات...
ألـــــــــــــــــــــــــــــــف سؤال ... وسؤال تتسابق لطرح نفسهـــا...
دون اجابــة تستحـــق أن تذكــــــر..


**..وها انا كل مساء اعد قهوتنا... معاُ
ارتشف فنجاني على شرفات الشوق...
عل الصباح يحمل محياك بين اشراقة صباحه..... لتطفئ نار الشوق....عندها استشعر لذة القهــــوة و فقط معك

**..يحدث احياناً أن تستيقظ داخلنا الذكريات
منذرة بطيف من حالات ادمان للحزن
تستيقظ باعثة بالنفس الكثير من الحنين والقليل من شعلات الامل
تنير لنا شيء من بحور احلامنا وترسم بسمة على شفاهنا ليس فرحاً
بأن احلامنا تحققت
بل نبتسم على ما آل اليه حالنا بأننا بتنا نرتجي الاحلام لنستشعر السعاده ونتذوق الفرح....

بقلمــــ المتواضع ــــي:-
بشـــرى ,,,,





Tuesday, 19 July 2011



محاولات لإنقاذ عربيتي,,,,,,,,,,,
كما في كل مرة كان ينجو فيها قلمي من محاولات لأجهاض حواسي من الكتابة,,,واعتزال عربيتي بحروفها,,,,فقد كان يحبط كل محاولاتي ,,,,,
لأعود بشجاعة فــ أعتنق بياض ورقة احتلت شراييني و اختلطت مع احمرار دمي,,, لــ أعاود تذوق النقاوة ولذة الكتابه من جديد,,,
عــــــــدا هذه المرة,,,,,,
اجدني فعلا فقدت شهيتي لإ أمسك حتى قلما,,,,
حتى انني لم املك في جعبتي شيء من ذلك الخيال الذي سرعان ما كان يختطف الحروف من اعماقي على اول نقطة يلتقطها من ذبذبات ورقة بيضاء كانت في الجوار,,,,
هـــــذه المرة ,,,
ليست كسابقاتها,,,
فــ دوما كان هنالك سطر جديد,,,,
حدث جديد,,,
حتى الشمس كانت مختلفة ,,,
كانت تشرق لأرى معها حروفا ولغات لم اعهدها يوما,,,,
لغات لــ الشوق ,,,للعشق ,,للحب ,,للنسيـــــان,,,, أو حتى لمجرد الكتابه من منطلق ان افرغ ما بحوزتي ,,,,
حينها ,,,
كنـــت أنغمس في عالم محيطه سطور سوداء
 على ورقة بيضاء سكانه عربية اخترتها واتقنت ترتيبها,,,
لــ أعاود - بعد احتلالي اوصال الورق-قراءة هذه المملكله
,,ساعات,,,ايام حتى اسابيع محاولة اشعال كل حواسي
لاملك شجاعة البوح بها,,,,
أمــــــــــا هـــذه المرة,,,,,
فهي الاولى التي اكتب فيها دون ان اشطب حرفا,,,, او اغير سطرا او حتى دون ادنى محاولة بان اتعب نفسي لمعاودة القراءة تحسبا لإي خطأ املائي قد اكون تعثرت به,,,,
هــــذه المرة ,,,
مختلفة عن سابقاتها لا املك حيالها الا ان اقف مكتوفة الايدي ,,,,كمن يقف ليلقي نظرة الوداع الاخير على جثمانه!!!!!
هل فكرنا يوما في هذا المنطق,,,بإننا راحلون,, مغادرون,,,هل خطر ببال احدنا يوما,,,,
من سيبكي,,,,من سيتألم ,,,من سيشقى من بعدنا,,,,,من منهم لن يعنيه الأمر ,,,,من سيتدارك قول سيد الخلق- عليه الصلاة والسلام-أذكرو محاسن موتاكم,,,
أعلم بإنني أوحيت ببعض الكآبه,,,بل أنني اصبحت اتناولها قرصا مع فنجان قهوة الصبح,,و آخر مع كوب شاي ساعات المساء,,,
غريبة هي الحياة,,,,في معتقداتها,,,,افكارها,,,مبادئها,,,ومنطقها,,,
فـــ إن تركت زمام الامور للقدر حدت كل شيء برتابه كما مقدر له ان يحدث,,,,
وأن أمسكنا زمام الأمور بإيدينا,,,خربنا الدنيا وراحت علينا,,,,,,
يحدث لقلمي وفكري وعرببتي,,,أن تنحرف لتعاود الانشقاق عن صفوف كتابتي,,,كما ننشق حاليا عن عروبتنا,,,
و,,,,لإن هذه المره مختلفه
 لم أملك من مقاومة انشقاقها الا ان اغدو كــ حاكم عربي لإنسحب واهاجر,,,
واستمر في فقدان شهيتي للكتابه,,,
فــ والله لولا قول أحدهم لي حاولي الكذب على الحياة أوهميها بإننا سعداء,,,
حاولي التغييـــــــر ,,,
لما اشتعلت عربيتي التي قد اهترئت في الادارج ,,,

ولــــم أملك من القول ألا :من وين نجيــــب التغييـــر بهالأيـــــام,,,,




بقلمــــ المتواضع ــــي:-
بشـــرى ,,,,
19/7/201109:00 pm,,,,,,tuesday,,,

Tuesday, 31 May 2011

على مفتـــــــــــــــرق



سأبدء بالكتابه ومن المثير للضحك اني لا اعرف ماذا سأكتب او ماذا اقول...
لم يخالجني شعور كهذا من قبل،،،،،،،، لم اتوقع ان ارسو على شواطئه يوما،،،
أن تصل لمرحلة لم تعد تفهم فيها نفسك???
شعور من الحيرة ؛؛؛ 
قد يخالطه بعض من الاكتئاب ؛؛ممزوج بنوبات من الضحك المفاجئ؛؛
مع قليل من حالات التأمل ؛؛
دون ادنى فكرة إلى ماذا ستؤول الامور؛؛
,
,
,
حالات اختناق متتاليه تلف اجوائي وعلامات استفهام لا تغادر خلجات أفكاري؛؛؛؛؛
يصاحبها القليل من التساؤولات قد أبدأها:ـــ
بماذا اختار,,,??
إلى أين أقود نفسي قبل ان تقودني لما ترغب,,??
من الصعب أن تصل لمرحلة الوقوف على مفترق من الطرق؛؛؛
في حين ان لا طريق يملك حقا الاختيار اكثر من غيره؛؛؛
حينها يتملكك ذاك الشعور 
الذي قد يشبه شعور الخيبه،،؛،
أو قد يمتزج بقليل من اليأس،،
و بوصف أدق يشبه شعور الرغبه بالاستلقاء  بين احضان احدهم والبكـــــــــــــاء;;;;
ليس اي بكــــاء!!!!!!!
بل ذاك النوع للذي ينتزع دمعاته من أعماق الأعمــــــــــــاق؛؛؛؛
وحين تنتهي يقف ليكفكف دمعتك,,,, ويحمل متاعه دون اي استفسار يذكر,,,,,
يسافر حاملا همومك ليلقيها في المجهول؛؛؛؛
ويتركك على شرفات المفارق علها تتآلف لتصبح طريقا واحدا ؛؛؛؛؛؛
يوما ما ,,,,


بقلمــــ المتواضع ــــي;ـ
بشـــــرى 
2/5/2011
08:55pm ,,,,,,Monday

Thursday, 7 April 2011

لماذا جئــت يا عيــد؟؟



قالوا لي عاما سعيدا عله يكون..
دون ان يتمنى أحدهم بإن تكون حياة سعيده..
عشرون عاما مضت..وتبعتها سنة وحيده.. مثلي أنا..


كيف تراها تكون..؟
لم أتمنى أن يتوقف الزمن يوما.. كما تمنيت ان يتوقف عند هذه اللحظه..


لم أعد ريده أن يمضي أكثر..
لا اريد لاحزني.. وأوهامي وأوجعاي.. أن تكبر معي ايضا..


لما لم تأتي يا مولدي بموعد آخر..¿¿¿


موعد أكون عاصرت السعادة.. وصادقت الفرح.. وقت
أكون أعددت قالبا من الحب .. الوفاء.. والأخلاص...
لإطفئ احزاني إلامي.. وخيباتي..


هل لك...


أن تغادر اليوم.. وتعود عاما آخر..¿¿!


لن أحزن أبدا....
سأقتنع تماما بأنك غير موجود هذه السنه...


فأنا على أهبة الاستعداد بإن انتظرك عاما آخر...
عل الانتظار يحمل لي لو قليلا من ما أتمنى.. من أمالي واحلامي....


قد يكون الانتظار حلا.. لإنسان يصعب فهمه...


سأكبر هذا العام اعواما من الهم...
وساعات من الفرح..........
سأكبر هذا العام علامة استفهام ....... وسأمضي


بقلمـــ المتواضع ـــي:ــ


بشرى 

Monday, 4 April 2011

ماذا تراها مسائاتي تكون؟


...
ككل مساء أستحضر عالمي..
لإسدل ستائر الحنين.. وأتلحف بغطاء الشوق..
واحتضن وسادة أمنياتي..
ليمتزج طيفك بإنفاسي... فيغدو عطرك نكهة أتلذذ بها..
نكهة تسري مع دمي كمهدئات الشوق لإدمنها...
يا رجلا ما زلت لم أرسم ملامحه بعد..
هل لك أن تجيبني... كيف؟
لك حق الدخول ألى هنا..؟
حيث أفرغ جيوب قلبي من
همومها
احزانها
حتى أفراحها..
لتمتلئ بك..
حيث..
أهرب من واقع لأغمض عيناي وبكل غرابه من عمق الظلمه تنير وجنتيك..
غريب أنت..؟
أتكون رجل الماضي.. فارس الأحلام؟؟
أم تراك..
سيد المستقبل وبهجة الأيام؟
لم أتقن فن التمني يوما إلا حين تمنيت تلك اللحظه الي يعانق قلبي حناياك..
فأضبط ساعه قلبي على دقاتك..
فأنا تلك التي توسمت بالكبرياء ورداء العظمه..
أخلعها بين يديك
لإكون لك تلك الطفلة الوديع فتغفو جدائلها على خاصرتك...لأخاطب بإنفاسي أوتار قلبك..
من انت.... ؟
من تكون...
رجل حطم أسطوره رجال بلا قلوب
رجل يمتلكني بالحياة كما أمتلك انا من نفسي..
رجل بشهقة انفاسه
يأسرني.. عندها
أسلم مفاتيح دنياي له وأعلن خضوعي
وبكل رحابه صدر..معلنة أخفاقي بان اجتاز اختبار العيش في دنيا لا تحتويك ..
فما تراه هذا يكون؟؟ ومن تراك سيدي تكون؟


بقلمـــ المتواضع ـــي:ــ

بشرى